بمهارة واضحة، تضرب بقوة يد «الهون»، حتى تفتت حبيبات البودرة الملونة، لتنقلها إلى إناء آخر مع وسيط من الصمغ العربى والماء، وتخفقها جميعاً مرة أخرى
لمع الطفل المصرى ميسرة محمود، 15 عاماً، فى العالم أجمع خلال العام الماضى بجهوده المميزة ومساعيه التى يأمل استكمالها، وفقاً لحديثه لـ«الوطن»، فى مساعدة كبار السن
أنغام الأغاني الوطنية، وطوابير الناخبين من الشباب، ليسوا فقط هم من جذبوا الإنتباه أمام مدرسة كبري الحجاز الثانوية، لكن بشكل قبة مجلس النواب التي وضعت على أمامها
قبل دقائق معدودة من أذان الظهر، دخل النعش الحامل لجثمان الرئيس الأسبق الراحل محمد حسني مبارك، إلى قاعة مسجد المشير طنطاوي في التجمع الخامس قبل قليل.
سادت حالة من البكاء والحزن الشديد بين "محبي مبارك" الذين احتشدوا أمام بوابات مسجد المشير طنطاوي في التجمع الخامس
"أني راحل، ومصر باقية".. 4 كلمات فقط، ودّع بها السلطان الأشرف طومان باي، المئات من المصريين، الذي اصطفوا أمامه، لوداعه قبل شنقه على "باب زويلة"
منذ وصوله لحكم مصر، يسعى الرئيس عبدالفتاح السيسي بكل جهده؛ لتحسين ظروف المعيشة وإصلاح الوضع الاقتصادي